Not known Details About تحفيز الفرق العاملة عن بعد
Not known Details About تحفيز الفرق العاملة عن بعد
Blog Article
ويهدف إلى إنشاء منظمة أكثر استجابة ومرونة من خلال القضاء على الهياكل الهرمية التقليدية وتعزيز ثقافة الاستقلالية والمساءلة بين أعضاء الفريق.
تأكد من أن التواصل الذي تجريه دائمًا مع فريقك يتمركز حول كيفية إنجاز المهام بكفاءة وبشكل يتماشى مع تحقيق الأهداف الاستراتيجية، إلى جانب توضيح لهم الإجراءات والعمليات المطلوب إنجازها سواء في الوقت الحالي أو مستقبلاً، فهذا يمنح فريق عملك رؤية واضحة حول العمل ويجعلهم دائمًا في توافق حول الأهداف المطلوبة.
ولكن هل يمكن لفريق العمل المنتشر في جميع أنحاء العالم أن يكون بنفس كفاءة وإنتاجية فريق العمل عن بُعد؟
تختلف أنماط إدارة الفرق وتشمل الإدارة المقنعة، التعاونية، الاستشارية، الديمقراطية، الموثوقة، التحويلية، والقليلة التوجيه.
تسجيل الدخول تسجيل حساب تسجيل الدخول تسجيل حساب search بحث
We Establish awareness as a result of teaching courses which have been frequently readily available on Lessonly and by using Knowbe4.
تقدير مجهود فريق العمل ومتابعة مهامهم وتقييمهم يجب أن يكون بشكل مستمر حتى تحافظ على بناءك لفريق عمل ناجح، احرص دائمًا خلال الاجتماعات سواء الفردية أو الجماعية بهم على أن تظهر الاهتمام بهم وبحرصك على تطويرهم لتحقيق الهدف المشترك.
إدارة فريق العمل وحل النزاعات من المهام الصعبة التي يعاني منها المديرين، إذ أن توتر العلاقات بين الموظفين يؤثر سلبًا على مستوى الأداء والإنتاجية، ومن أجل حل ذلك بشكل فعّال عليك باتباع الاستراتيجيات التالية:
إدارة الفريق هي مهمة تحتاج إلى التزام وإدارة فعالة. من خلال اتباع الاستراتيجيات المذكورة أعلاه والعمل بروح الفريق والتعاون، يمكن لإدارة الفريق تحقيق النجاح وتحقيق الأهداف بفعالية.
تشجيع مشاركة المعرفة. تعزيز ثقافة يتعلم فيها أعضاء الفريق من بعضهم البعض ويدعمون بعضهم البعض.
إليك بعض المهام الأساسية التي ينبغي على إدارة الفريق تنفيذها:
إدارة الفريق هي عملية تنظيم وتوجيه الجهود والمهارات والموارد لمجموعة من الأفراد لتحقيق هدف مشترك.
تشمل استراتيجيات تحفيز أعضاء الفريق توفير الدعم والتوجيه اللازمين للأعضاء وتقديم المكافآت والتقدير عن الأداء المميز.
ترتبط الإدارة تعرف على المزيد بشكل وثيق بأن تكون قادرًا على أن تحدد الرؤية وتتخذ القرار المناسب، فهل تعد نفسك من صانعي القرار؟!